حساب إبراء الذمة - للمركز الصحي
الأربعاء أكتوبر 26, 2022 10:03 pm
[size=32]بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، والصلاة والسلام على خير البريات سيدنا محمد وعلى وصحبه الكرام ،،،
تم بحمد الله وتوفيقه المساهمة في تطوير المرفق الصحي بالقرية بإرسال عدد من الأجهزة والمعدات...رغم مساهمة القلة من أبناء القرية .
ونأمل من الله أن تزداد عدد المساهمات والمشاركات في المرات القادمة. كما نتمني أن يشارك الجميع في علاج الامراض التي هي أهم من أمراض الأبدان ألا وهي أمراض القلوب التي يكون أثرها إلى الأبد في القبر وفي الحشر والميزان وفي دار الخلود إما نعيم أبد الآباد وإما جحيم أبد الآباد والعياذ بالله.
لأن أمراض الأبدان تنتهى بالموت ومهما يعاني الإنسان في هذه الدنيا من الآلام إلا أنها لا تساوي شئ في الآخرة بالنسبة للآلام التى تسببها أمراض القلوب، وكما جاء في الحديث الشريف عن الصادق المصدوق: أنه يؤتى بأنعم أهل الدنيا لكنه من أهل النار، فيصبغ صبغة واحدة في الجحيم، فيقال له هل مر عليك نعيم قط هل ذقت سعادة‘ فيقول لا والله ما مر علي نعيم قط ولا ذقت سعادة قط، ويؤتى بأشقي أهل الدنيا لكنه من أهل الجنة، فيصبع صبغة واحدة في النعيم، فيقال له هل مر عليك بؤس قط هل ذقت شقاوة قط، فيقول لا والله ما مر على بؤس قط ولا ذقت شدة قط، أو كما جاء عن النبي صلي الله عليه وسلم.
[/size]
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، والصلاة والسلام على خير البريات سيدنا محمد وعلى وصحبه الكرام ،،،
تم بحمد الله وتوفيقه المساهمة في تطوير المرفق الصحي بالقرية بإرسال عدد من الأجهزة والمعدات...رغم مساهمة القلة من أبناء القرية .
ونأمل من الله أن تزداد عدد المساهمات والمشاركات في المرات القادمة. كما نتمني أن يشارك الجميع في علاج الامراض التي هي أهم من أمراض الأبدان ألا وهي أمراض القلوب التي يكون أثرها إلى الأبد في القبر وفي الحشر والميزان وفي دار الخلود إما نعيم أبد الآباد وإما جحيم أبد الآباد والعياذ بالله.
لأن أمراض الأبدان تنتهى بالموت ومهما يعاني الإنسان في هذه الدنيا من الآلام إلا أنها لا تساوي شئ في الآخرة بالنسبة للآلام التى تسببها أمراض القلوب، وكما جاء في الحديث الشريف عن الصادق المصدوق: أنه يؤتى بأنعم أهل الدنيا لكنه من أهل النار، فيصبغ صبغة واحدة في الجحيم، فيقال له هل مر عليك نعيم قط هل ذقت سعادة‘ فيقول لا والله ما مر علي نعيم قط ولا ذقت سعادة قط، ويؤتى بأشقي أهل الدنيا لكنه من أهل الجنة، فيصبع صبغة واحدة في النعيم، فيقال له هل مر عليك بؤس قط هل ذقت شقاوة قط، فيقول لا والله ما مر على بؤس قط ولا ذقت شدة قط، أو كما جاء عن النبي صلي الله عليه وسلم.
[/size]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى